ما ارتكبه “داعش ” بحق الايزيديين جريمة يرتقي الى مستوى الابادة الجماعية .

المحور الاول للنقاش :
أسباب خطاب الكراهية الذي يستهدف الأقليات في وسائل التواصل الاجتماعي وحجمه وتأثيره.
دعى المشاركون إلى وصف المدى الذي يستهدف فيه خطاب الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي الأقليات على وجه الخصوص ، وأسباب الاستهداف الغامر الواضح للأقليات القومية أو العرقية والدينية واللغوية. كما ينبغي عليهم أن يفكروا في الكيفية التي يمكن بها للمعلومات المضللة والتضليل أن تخلق ظروفًا تؤدي إلى انتشار العنصرية والتعصب والتمييز.
كما ناقش المشاركون أيضًا طرق معالجة عواقب خطاب الكراهية ، مع مراعاة المنظور الجنساني ، حيث تواجه نساء وفتيات الأقليات أشكالًا متعددة ومتداخلة من التمييز ، مما يجعلهن أحيانًا أكثر عرضة لخطاب الكراهية وعواقبه. ويصدق هذا بشكل خاص في حالات النزاع ، حيث تتعرض نساء الأقليات لخطر العنف وسوء المعاملة.
خبراء يقدمون توصيات
• السيد يوليوس روستاس ، أستاذ زائر في المدرسة الوطنية للعلوم السياسية والإدارة في بوخارست وجامعة أوروبا الوسطى
• السيدة بينا جي باليكال ​​، الأمينة العامة لقسم الحقوق الاقتصادية والتعليمية ضمن الحملة الوطنية لحقوق الداليت لحقوق الإنسان (NCDHR)
• السيدة ليسيا بروكس ، رئيس الموظفين ، مركز قانون الفقر الجنوبي.

هذا ويستمر المنتدى المنعقد تحت عنوان “خطاب الكراهية ووسائل التواصل الاجتماعي والأقليات ” لمدة يومي 19 و 20 نوفمبر 2020 ، للمنظمات الايزيدية حضور فعال في المنتدى.