في اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع – 19 حزيران/ يونيو Hasso Hurmi
المؤسسة الإيزيدية الدولية لمناهضة الابادة الجماعية تناشد المجتمع الدولي للعمل معا بهدف وقف وانصاف ضحايا العنف الجنسي الذي مارسه تنظيم داعش الارهابي .
اهم اهداف استخدام الاغتصاب كسلاح في الحرب ودوافع العنف الجنسي في النزاعات المسلحة :
1. إرهاب السكان، وتفكك الأسر وتدمير بنية العوائل ، وتدمير المجتمعات المحلية.
2. تكتيك لترويع المدنيين ولإظهار نوع من التبجج في إرعاب الناس، تهجير الجماعات وتغيير الترکيبة العرقية للأجيال القادمة .
3. أداة للتطهير العرقي.
4. استعمال الإغتصاب بشكل عمدي لإصابة النساء بعدوی الإيدز ومنعهن من الحمل وإنجاب الأطفال نكاية بمجتمعهن، أو بالعکس، إجبارهن علی الحمل القسري لجعلهن الوسيط البيولوجي لنقل إثنية الرجال الفاعلين.
5. مصدر جديد للمال عن طريق الاتجار بالبشر و “أسواق الجنس” وطلبات الفدية فهو جزء من الاقتصاد السياسي للجماعات المسلحة.
6. وسيلة انتقام من الفائز المنتصر.
7. نكاية بأقاريبهن وذويهن من الذكور وإذلالا لهم وتحطيم معنوياتهم ، وهذا يشمل في المقام الأول أزواجهن وعوائلهن.
8. توظيف الدين من اجل استمرارية العنف الجنسي فجعلوا الاغتصاب لاهوتاً وقد أعدو أدلة و كتب عن الاسترقاق الجنسي، وأقاموا أسواقاً تباع فيها النساء استنادا على جدول تعريفات حسب السن والعذرية والمجتمع الذي تأتي منه الضحية .
9. حافز كبير للمقاتلين مع خلق جيل جديد من المقاتلين
10. تفكك الأمن وانعدام المساءلة
Leave A Comment