القوال علي الهكاري-بيش قوال هكاريه
–واختطاف
النساء-( الشرع الايزيدي—لايبيح بتعد الزوجات—اسنادا للشرع
الايزيدي-ولخليقة-حواء واحده-لكن للضروره احكامها-والشرع الديني يجب
ان لايكون –ستاتيكي بحت-بل يجب ان يتمتع-بديناماكيه محدوده لاتتعارض
الثوابت والاسس الايزيديه-وام الاختطاف—فسببه الجهل والتخلف وتزويج الفتاة
من اقاربها عنوة وعدم استعاب العائله الايزيديه لهذا الجانب-حيث بحصل
الاختطاف ولاعلاقه للشجاعه في هذا الموضوع
النساء-( الشرع الايزيدي—لايبيح بتعد الزوجات—اسنادا للشرع
الايزيدي-ولخليقة-حواء واحده-لكن للضروره احكامها-والشرع الديني يجب
ان لايكون –ستاتيكي بحت-بل يجب ان يتمتع-بديناماكيه محدوده لاتتعارض
الثوابت والاسس الايزيديه-وام الاختطاف—فسببه الجهل والتخلف وتزويج الفتاة
من اقاربها عنوة وعدم استعاب العائله الايزيديه لهذا الجانب-حيث بحصل
الاختطاف ولاعلاقه للشجاعه في هذا الموضوع
((
يقول الكتاب الطبقات الدينيه فرقت وقسمت المجتمع الى درجات لكن كافة
الاديان لها تسلسلات دينيه وتدرجات اشبه ما تكون طبقيه—لكنها غير
وراثيه—كالديانه الايزيديه
(( يتطرق الكتاب-وبطريقه انتقاديه( في تحريم
الزواج بين الطبقات الدينيه-والمريد—وتحريم زواج الايزيدين من الاديان
الاخرى –وهذا مما جعل فقدان فرصة الزواج-وجعلهم نساء عانسات
(( نقول لا
يمكن ان نجزم ونقول ان كافة جوانب الدين اجابيه-لكن ما يبرره مايعتبره قسما
من الناس سلبا يكون في صالح المجتمع—لكل دين خصوصيه ومنهجيه بنيت وفق
ايدلوجيه –فتحريم الزواج بين الطبقات-هي خصوصيه ايزيديه شرعيه لاتأثير
لهاعلى مستقبل زواج بناتنا وفق الشريعه الايزيديه-وجعلها سببا لعنوستها
((وامازواج الايزيدين من الاديان الاخرى-فهناك فقدان للخصوصيه-وطمس الهويه
الايزيديه-وانصهارها الى الابد—واذ كان الغرض المقصود زيادة نفوس
الاييزيديه في التزواج مع الاديان الاخرى –فانه تبرير متهرئ ليس
للايزيديالاستعداد انيكون (جده-مسيحي—وعديله –مسلم-وزوج ابنته-يهودي-وزوج
خالته –بوذي –وهكذ فهناك طرق عديده لزيادة النفوس—بدلا من المساس في
الثوابت الدينيه
(( وتطرق الكتاب-تحريم الايزيدي زواج اخت الزوجه—وزوجة
الاخ—هناك اديان تعمل وفق هذا التشريع اما الديانه الايزيديه فتختلف عن
بقية الديانات فغالبا ماتلعب (( القيم والاصاله)) دورا مهما في ان تجبر
الانسان بالابتعاد عن كثير من الاعتقادات والممارسات وحتى الشرائع التي
يعتبرها دينيه –للحفاظ على الخصوصيه والاصاله الايزيديه—فالقيم والاصاله
التي في ضمير الايزيدي تبعد الايزيدي عن الحدث كمحرم في من الاحيان—لنا
حلقه اخرى انشالله
((القوال علي رشو الهكاري—بيش قوالي هكاريه))
يقول الكتاب الطبقات الدينيه فرقت وقسمت المجتمع الى درجات لكن كافة
الاديان لها تسلسلات دينيه وتدرجات اشبه ما تكون طبقيه—لكنها غير
وراثيه—كالديانه الايزيديه
(( يتطرق الكتاب-وبطريقه انتقاديه( في تحريم
الزواج بين الطبقات الدينيه-والمريد—وتحريم زواج الايزيدين من الاديان
الاخرى –وهذا مما جعل فقدان فرصة الزواج-وجعلهم نساء عانسات
(( نقول لا
يمكن ان نجزم ونقول ان كافة جوانب الدين اجابيه-لكن ما يبرره مايعتبره قسما
من الناس سلبا يكون في صالح المجتمع—لكل دين خصوصيه ومنهجيه بنيت وفق
ايدلوجيه –فتحريم الزواج بين الطبقات-هي خصوصيه ايزيديه شرعيه لاتأثير
لهاعلى مستقبل زواج بناتنا وفق الشريعه الايزيديه-وجعلها سببا لعنوستها
((وامازواج الايزيدين من الاديان الاخرى-فهناك فقدان للخصوصيه-وطمس الهويه
الايزيديه-وانصهارها الى الابد—واذ كان الغرض المقصود زيادة نفوس
الاييزيديه في التزواج مع الاديان الاخرى –فانه تبرير متهرئ ليس
للايزيديالاستعداد انيكون (جده-مسيحي—وعديله –مسلم-وزوج ابنته-يهودي-وزوج
خالته –بوذي –وهكذ فهناك طرق عديده لزيادة النفوس—بدلا من المساس في
الثوابت الدينيه
(( وتطرق الكتاب-تحريم الايزيدي زواج اخت الزوجه—وزوجة
الاخ—هناك اديان تعمل وفق هذا التشريع اما الديانه الايزيديه فتختلف عن
بقية الديانات فغالبا ماتلعب (( القيم والاصاله)) دورا مهما في ان تجبر
الانسان بالابتعاد عن كثير من الاعتقادات والممارسات وحتى الشرائع التي
يعتبرها دينيه –للحفاظ على الخصوصيه والاصاله الايزيديه—فالقيم والاصاله
التي في ضمير الايزيدي تبعد الايزيدي عن الحدث كمحرم في من الاحيان—لنا
حلقه اخرى انشالله
((القوال علي رشو الهكاري—بيش قوالي هكاريه))
تعقيب على كتاب في- قصة المرأة الايزيديه- اعده مجموعة باحثين-ومتشور-على0صفحة(())
(( الاخت—Eva-lsso—)) (( الجزء-الاول))
Leave A Comment